نوع مقاله : مقاله پژوهشی
نویسنده
دانش پژوه مدرسه فقهی امام محمدباقر ع
چکیده
کلیدواژهها
عنوان مقاله [العربیة]
الانسداد هو بُعد الفقیه عن الأحکام و حاصله حجیة الظن. إذا قبلنا مقدمات دلیل الانسداد و ارتضینا حجیة الظنون یجب علینا البحث عن إجابة لهذا التسائل و أنه فی فرض صحة الامتثال الظنّی للتکالیف الشرعیّة هل مطلق الظنّ له حجیة أو نوعٌ خاصٌ منه حجة شرعاً؟ فی هذه المسألة توجد أربعة أقوال: حجیة مطلق الظنّ، حجیة خصوص الظنّ بالطریق، حجیة الظنّ بالواقع، الحجیة الجامعة بین الظنّ بالطریق و الظنّ بالواقع. توصّلنا من خلال هذه الدراسة إلی أن إذا حلَّلَنا حقیقة التکالیف الشرعیة، سنستنتج أنّ دلیل الانسداد ینتج حجیة الظنّ فی المسألة الأصولیة أو الظنّ بالطریق أو الظنّ فی مرحلة الفعلیة. و بعبارة أخری العقل یمنع البشر من العمل بالظنون التی لیست معتبرة. من آثار و نتائج هذه النظریة یمکن الإشارة إلی کون القطع فی حقیقة التکلیف موضوعیاً و تغییر تعریف مسلک الانفتاح و الانسداد و نفی دخالة الوصول فی اعتبار الطریق.
الانسداد هو بُعد الفقیه عن الأحکام و حاصله حجیة الظن. إذا قبلنا مقدمات دلیل الانسداد و ارتضینا حجیة الظنون یجب علینا البحث عن إجابة لهذا التسائل و أنه فی فرض صحة الامتثال الظنّی للتکالیف الشرعیّ
کلیدواژهها [العربیة]